The smart Trick of عادات إيجابية يومية That Nobody is Discussing



تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

لا تنتظر المصائب لتعيش يومًا مختلفًا. ابحث عن تجارب جديدة؛ لا تقابل الناس ذاتهم في الأماكن عينها لتطلب الأطعمة نفسها وتخوضوا أحاديث مماثلة للتي قمتم بها في المرة السابقة. اجعل التشويق عادةً يومية لديك.

ربَّما سمعتَ هذه النصيحة عدة مرات، وقرأتَ عن فوائدها عديداً من المرات، لكنَّ التأمُّل يُعَدُّ أساس كلِّ عمل. لا ترتبط ممارسة التأمل بأيِّ دين، بل ترتبط بنفسية الشخص المُمارِس نفسه؛ فإذا مارستَ التأمُّل بشكلٍ منتظم واعتدتَ على ذلك كلَّ يوم، فسترى التغيُّرات الكبيرة التي ستشهدها حياتك، وسيختفي إحساسك بالغضب، ويتلاشى الضغط الذي تُحِسُّ به، وتزداد ذاكرتك قوّةً، وستفهم نفسك فهماً أفضل.

لا تدع الكمال يكون عدو الجيد. الهدف هو الاستمرارية، وليس المثالية المطلقة في كل مرة.

دقائق الطبيعة تُعيد ضبط جهازك العصبي بسرعة. اقترنها ببعض الأنفاس البطيئة، وستحصل على تمرين تأملي صغير الحجم يُمكنك تطبيقه في أي مكان.

وتذكَّري دائما أنَّ تجربة مجموعة متنوعة من المكافآت يمكن أن يساعدك على اكتشاف الفراغ الذي تحاول ملأه في كلِّ عادة.

الروتين اليومي مليء بالفرص لربط عادات جديدة بأفعال تقوم بها تلقائيًا. ابحث عن هذه الفرص وطبقها بذكاء لتسريع عملية البناء.

قراءة الكتب طريقةٌ رائعة لاكتساب المعرفة وتحفيز الإبداع. تعمل القراءة على تحسين التركيز ولها تأثيرٌ مهدئ مشابهٌ للتأمل. علاوةً على ذلك، يمكن أن تساعدك القراءة قبل النوم على النوم بشكل أفضل. الكتب غير الخيالية، على وجه الخصوص، أداةٌ ممتازة لتوسيع الأفق وتطوير أفكارٍ جديدة والبحث عن الدّافع.

تشير الدراسات إلى أن تدوين اليوميات وكتابة المشاعر يوميًا، يساعد على زيادة التركيز والتفكير في كل تفاصيل اليوم، كما أن هذه العادة تساعد على تنمية المهارات اليومية لدى الشخص، ما يسهم في تطوير ذاته على الصعيد الشخصي والمهني.

وللتخلص من هذه العادة، يمكنك أن تقرري عدم أخذ علبة السجائر معك خلال قيادة السيارة، على هذا الموقع وابحثي في داخلك عن مكافأة لهذا الفعل، كالحصول على تركيز أكبر خلال القيادة، أو الاستمتاع بالهواء النقي، ومع الوقت سيصبح هذا روتينك اليومي، وتحظي بعادة حسنة.

أما على صعيد الإنتاجية، فإن عادات مثل التخطيط اليومي أو التركيز العميق تزيد من الفعالية وتحقيق الأهداف.

كلُّ ما تحتاج إليه: دفترٌ تدوِّن فيه صباحَ كلِّ يومٍ النعم التي أنعم الله بها عليك؛ لكن أتعلَم كيف تمارس هذه العادة بشكلٍ صحيح؟ إذا كان كلُّ ما تقوم به هو تدوين بضع نقاطٍ تذكُر فيها نعم الله وتحمَده عليها؛ فهذه ليست الطريقة الصحيحة لممارسة هذه العادة، إذ حينما تكتب النعم الموجودة في حياتك يجب على الكلمات أن تخرج من قلبك.

الحياة المنشغلة قد تنسيك أبسط الأمور مثل شرب كميّةٍ كافية من المياه أو تناول فيتاميناتك.

لا تدع المشاكل تثبط عزيمتك، بل ابحث عن حلول إبداعّية وتعلّم من أخطائك.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *